أعراضُ الزكام هي العطاسُ والتهاب الحلق وانسداد الأنف والسعال. يعرف الناسُ كلُّهم أعراضَ الزُّكام، فهو أكثر الأمراض انتشاراً في العالم على ما يبدو.
وما يمكن للمصاب بالزُّكام أن يفعله هو أن يتناول بعضَ الأدوية إلى جانب تناول كمِّية كبيرة من السوائل، وأخذ قسط كاف من الراحة. وهناك الكثيرُ من أدوية الزكام والسعال المختلفة، ولكل منها تأثيرات مختلفة.
• مضادَّات الاحتقان الأنفية؛ وهي تزيل الانسداد من الأنف.
• مضادَّات السُّعال؛ وهي توقف السُّعال.
• طاردات البلغم؛ وهي تفكِّك المخاط، ممَّا يجعل إخراجه بواسطة السعال ممكناً.
• مضادَّات الهيستامين؛ وهي توقف سيلانَ الأنف والعطاس.
• مسكِّنات الألم؛ وهي تخفِّف الحمَّى والصداع والآلام البسيطة.
ومن الأمور التي يجب أخذُها بعين الاعتبار، فيما يخصُّ أدوية الرشح والسعال، ما يلي: يجب قراءة الورقة المرفقة مع الدواء، لأنَّ الكثيرَ من هذه الأدوية تحتوي على المادَّة الفعالة نفسها. إن تناول كمِّيات كبيرة من مسكِّن الألم ذاته قد يؤدِّي إلى إصابات خطرة. كما ينبغي عدمُ إعطاء أدوية السعال للأطفال دون الرابعة من العمر، كما ينبغي عدمُ إعطاء الأسبرين للأطفال. وعلى المصاب بالزُّكام أن يتذكَّر أن المضادَّات الحيوية لا تفيد في حالة الزكام.
وما يمكن للمصاب بالزُّكام أن يفعله هو أن يتناول بعضَ الأدوية إلى جانب تناول كمِّية كبيرة من السوائل، وأخذ قسط كاف من الراحة. وهناك الكثيرُ من أدوية الزكام والسعال المختلفة، ولكل منها تأثيرات مختلفة.
• مضادَّات الاحتقان الأنفية؛ وهي تزيل الانسداد من الأنف.
• مضادَّات السُّعال؛ وهي توقف السُّعال.
• طاردات البلغم؛ وهي تفكِّك المخاط، ممَّا يجعل إخراجه بواسطة السعال ممكناً.
• مضادَّات الهيستامين؛ وهي توقف سيلانَ الأنف والعطاس.
• مسكِّنات الألم؛ وهي تخفِّف الحمَّى والصداع والآلام البسيطة.
ومن الأمور التي يجب أخذُها بعين الاعتبار، فيما يخصُّ أدوية الرشح والسعال، ما يلي: يجب قراءة الورقة المرفقة مع الدواء، لأنَّ الكثيرَ من هذه الأدوية تحتوي على المادَّة الفعالة نفسها. إن تناول كمِّيات كبيرة من مسكِّن الألم ذاته قد يؤدِّي إلى إصابات خطرة. كما ينبغي عدمُ إعطاء أدوية السعال للأطفال دون الرابعة من العمر، كما ينبغي عدمُ إعطاء الأسبرين للأطفال. وعلى المصاب بالزُّكام أن يتذكَّر أن المضادَّات الحيوية لا تفيد في حالة الزكام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق