سنُّ اليأس هو المرحلةُ التي تتوقَّف فيها الدورة الشهرية عند المرأة، وهو جزء طبيعي تماماً من تقدمها في السن. وفي السنوات التي تسبق الوصول إلى سن اليأس، يمكن للهرمون الأنثوي أن يتذبذب ارتفاعاً وانخفاضاً. وقد تسبِّب هذه التغيرات أعراضاً مزعجة مثل هبات الحرارةوجفاف الفرج فتتناول بعض النساء هرمونات تعويضية لتخفيف تلك الأعراض. كما أنَّ المعالجة التعويضية بالهرمونات تحمي المرأة أيضاً من الإصابة بتخلخل العظام أو بهشاشة العظام.
لكن للمعالجة التعويضية بالهرمونات مخاطرها أيضاً، فقد تزيد المعالجة التعويضية بالهرمونات من مخاطر الإصابة بسرطان الثدي والأمراض القلبية والسكتة الدماغية. كما تكون مخاطرُ بعض أنواع المعالجة التعويضية بالهرمونات أعلى. تختلف عواملُ الخطر في المعالجة التعويضية بالهرمونات من امرأة لأخرى حسب وضعها الصحي ونمط حياتها. إن على المرأة أن تتحدث مع طبيبها حول المخاطر والمنافع من استعمال المعالجة التعويضية بالهرمونات؛ فإذا قرَّرت المرأة تناول المعالجة التعويضية بالهرمونات، فيجب أن تتناول أقل كمية ممكنة من الهرموناتبحيث تحصل على الفائدة المرجوة خلال أقصر فترة ممكنة. ويجب مراجعة وتقييم الوضع كلَّ ستة أشهر.
لكن للمعالجة التعويضية بالهرمونات مخاطرها أيضاً، فقد تزيد المعالجة التعويضية بالهرمونات من مخاطر الإصابة بسرطان الثدي والأمراض القلبية والسكتة الدماغية. كما تكون مخاطرُ بعض أنواع المعالجة التعويضية بالهرمونات أعلى. تختلف عواملُ الخطر في المعالجة التعويضية بالهرمونات من امرأة لأخرى حسب وضعها الصحي ونمط حياتها. إن على المرأة أن تتحدث مع طبيبها حول المخاطر والمنافع من استعمال المعالجة التعويضية بالهرمونات؛ فإذا قرَّرت المرأة تناول المعالجة التعويضية بالهرمونات، فيجب أن تتناول أقل كمية ممكنة من الهرموناتبحيث تحصل على الفائدة المرجوة خلال أقصر فترة ممكنة. ويجب مراجعة وتقييم الوضع كلَّ ستة أشهر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق