العاهاتُ الخلقية أو الإعاقاتُ التطوُّريَّة هي عيوبٌ ولادية تسبِّب مشاكل تستمر مدى الحياة، وتؤثِّر في كيفية عمل جزء من أجزاء الجسم أو نظام الجسم كله. وتشمل هذه العاهات:
• العجز الذي يؤثِّر في كيفية قيام الدماغ والحبل الشوكي (النخاع) أو الجهاز العصبي بأداء وظائفه.
• الإصابات التي تسبِّب التخلف العقلي، بما في ذلك متلازمة داون ومتلازمة الصبغي X الهش.
• كما أنَّها تسبِّب اضطرابات في التعلُّم والسلوك، مثل مرض التوحُّد أو الذاتويَّة.
• الإعاقات الحسية المستبطنة، التي يمكن أن تسبب مشاكل الرؤية والسمع والإبصار.
• الاضطرابات الاستقلابية، مثل "بيلة الفينيل كيتون"، التي تؤثِّر في كيفية معالجة الجسم للمواد التي يحتاج إليها من أجل القيام بوظائفه.
• الاضطرابات التنكُّسية، مثل "متلازمة ريت"، التي لا تتَّضح إلاَّ بعد أن يصبح الأطفال كباراً، ويمكن أن تسبِّب مشاكل جسدية وعقلية.
إنَّ معظم العاهات الخلقية ليس لها علاج، لكن من الممكن علاج الأعراض في كثير من الأحيان؛ فالعلاجُ الفيزيائي وعلاج النطق والعلاج الوظيفي قد يفيد، كما يمكن لفصول التربية الخاصة والإرشاد النفسي أن يفيدا أيضاً.
• العجز الذي يؤثِّر في كيفية قيام الدماغ والحبل الشوكي (النخاع) أو الجهاز العصبي بأداء وظائفه.
• الإصابات التي تسبِّب التخلف العقلي، بما في ذلك متلازمة داون ومتلازمة الصبغي X الهش.
• كما أنَّها تسبِّب اضطرابات في التعلُّم والسلوك، مثل مرض التوحُّد أو الذاتويَّة.
• الإعاقات الحسية المستبطنة، التي يمكن أن تسبب مشاكل الرؤية والسمع والإبصار.
• الاضطرابات الاستقلابية، مثل "بيلة الفينيل كيتون"، التي تؤثِّر في كيفية معالجة الجسم للمواد التي يحتاج إليها من أجل القيام بوظائفه.
• الاضطرابات التنكُّسية، مثل "متلازمة ريت"، التي لا تتَّضح إلاَّ بعد أن يصبح الأطفال كباراً، ويمكن أن تسبِّب مشاكل جسدية وعقلية.
إنَّ معظم العاهات الخلقية ليس لها علاج، لكن من الممكن علاج الأعراض في كثير من الأحيان؛ فالعلاجُ الفيزيائي وعلاج النطق والعلاج الوظيفي قد يفيد، كما يمكن لفصول التربية الخاصة والإرشاد النفسي أن يفيدا أيضاً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق