الأحد، 29 ديسمبر 2013

اضطراباتُ الأنف من أمراض الأنف والأذن والحنجرة


اضطراباتُ الأنفقد يكون الأنفُ صغيراً أو كبيراً، وقد يكون جميلاً أو قبيحاً، لكنه يبقى دائماً عضواً هاماً لحفظ الصحة. إنه يصفي الهواء الذي يتنفَّسه الإنسان، ويزيل منه الغبار والجراثيم والمهيجات. كما أنه يدفئ الهواء ويرطبه لحماية الرئتين والسبل التي تؤدي إليهما من التعرض للجفاف. يحويالأنف أيضاً الخلايا العصبية التي تساعد حاسة الشم. يمكن أن يعاني الجسم كله عند حصول مشكلة في الأنف. إن الأنف المغلق نتيجةً للزكام مثلاً، يجعل التنفس والنوم والاسترخاء أموراً شاقةً.


هناك مشكلات كثيرة تصيب الأنف، فضلاً عن الزكام. ومنها:

• انحراف الحاجز الذي يقسم تجويف الأنف إلى قسمين أو ما يُسمَّى انحراف الوترة.

• سليلات الأنف أو البوليبات الأنفية - وهي نسيج رخو ينمو في بطانة الأنف أو الجيوب الأنفية.

• الرعاف.

• التهاب الأنف - وهو التهاب في الأنف والجيوب ينتج عن التحسس. ويكون رشح الأنف "سيلان الأنف" هو العرض الرئيسي في هذه الحالة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق