الأعصابُ المحيطيَّة هي الأعصابُ الموجودة خارج الدماغ وخارج النُّخاع أو الحبل الشوكي. وكما يحدث عندما تتعطَّل خطوطُ الاتصال الهاتفي، فإنَّ اضطراباتِ الأعصاب المحيطية تؤدِّي إلى انقطاع أو تشويش الاتصال بين الدماغ وبقية أنحاء الجسم.
هناك أكثر من مائة نوع من اضطرابات الأعصاب المحيطية. ومن الممكن أن تصيبَ هذه الاضطراباتُ عصباً واحداً أو عدَّة أعصاب.
قد يحدث بعضُها نتيجةً لأمراض أخرى، مثل اعتلال الأعصاب السكَّري، بينما تحدثُ اضطراباتٌ أخرى بعد الإصابة بعدوى فيروسية، مثلما يحدث في متلازمة "غِيَّان باريه". كما يؤدي انضغاطُ الأعصاب أيضاً إلى حدوث بعض هذه الاضطرابات، كما في متلازمة "نفق الرسغ"، ومتلازمة "مخرج الصدر". ويمكن أن تبدأ المشكلةُ بعد وقوع إصابة، كما في متلازمة "الألم الناحي المعقَّد". وقد تكون اضطراباتُ الأعصاب المحيطية حالةً ولادية في بعض الأحيان.
تبدأ الأعراضُ بشكل تدريجي غالباً، وتزداد مع مرور الوقت، وهي تشمل:
• الخدر.
• الألم.
• الإحساس بالحرق أو بالوخز.
• الضعف العضلي.
• الحساسية للمس.
تهدف المعالجةُ إلى التعامل مع أيَّة مشكلة خفية، وإلى تخفيف الألم، والسيطرة على الأعراض.
هناك أكثر من مائة نوع من اضطرابات الأعصاب المحيطية. ومن الممكن أن تصيبَ هذه الاضطراباتُ عصباً واحداً أو عدَّة أعصاب.
قد يحدث بعضُها نتيجةً لأمراض أخرى، مثل اعتلال الأعصاب السكَّري، بينما تحدثُ اضطراباتٌ أخرى بعد الإصابة بعدوى فيروسية، مثلما يحدث في متلازمة "غِيَّان باريه". كما يؤدي انضغاطُ الأعصاب أيضاً إلى حدوث بعض هذه الاضطرابات، كما في متلازمة "نفق الرسغ"، ومتلازمة "مخرج الصدر". ويمكن أن تبدأ المشكلةُ بعد وقوع إصابة، كما في متلازمة "الألم الناحي المعقَّد". وقد تكون اضطراباتُ الأعصاب المحيطية حالةً ولادية في بعض الأحيان.
تبدأ الأعراضُ بشكل تدريجي غالباً، وتزداد مع مرور الوقت، وهي تشمل:
• الخدر.
• الألم.
• الإحساس بالحرق أو بالوخز.
• الضعف العضلي.
• الحساسية للمس.
تهدف المعالجةُ إلى التعامل مع أيَّة مشكلة خفية، وإلى تخفيف الألم، والسيطرة على الأعراض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق