الاضطرابُ الوراثي هو مرض ينتج بسبب اختلاف شكل الجين عن الحالة المعتادة؛ وهذا ما يُدعى باسم "الطفرة" أو "تغير الجين". وتؤثِّر الاضطرابات الوراثية الدماغية في تطوُّر الدماغ ووظيفته بشكل خاص.
ويعود السببُ في بعض الاضطرابات الوراثية الدماغية إلى طفرات جينية أو إلى طفرات يسبِّبها التعرُّض إلى بيئة ضارة، مثل الجو المليء بدخان السجائر مثلاً. أمَّا الاضطراباتُ الأخرى فهي موروثة، مما يعني أن جيناً طافراً، أو مجموعة الجينات الطافرة، انتقلت من الأبوين إلى الأبناء. لكن هناك اضطرابات جينية كثيرة تحدث نتيجة جملة من التغيُّرات الجينية أو من عوامل خارجية أخرى. ومن الاضطرابات الوراثية الدماغية: "حثل المادة البيضاء" و"بيلة الفينيل كيتون" و"داء تاي زاكس" و"الشحام السفينغولي الطفلي" و"داء ويلسون" المعروف أيضاً باسم "التنكُّس الكبدي العدسي".
يعجز كثير من الناس المصابين بالاضطرابات الوراثية الدماغية عن إنتاج ما يكفي من بعض البروتينات التي تؤثر على تطور الدماغ ووظيفته. ويمكن أن تؤدي هذه الاضطرابات الدماغية إلى مشاكل خطيرة قد تؤثر على النظام العصبي وقد تشكل خطراً على حياة المصاب.
ويعود السببُ في بعض الاضطرابات الوراثية الدماغية إلى طفرات جينية أو إلى طفرات يسبِّبها التعرُّض إلى بيئة ضارة، مثل الجو المليء بدخان السجائر مثلاً. أمَّا الاضطراباتُ الأخرى فهي موروثة، مما يعني أن جيناً طافراً، أو مجموعة الجينات الطافرة، انتقلت من الأبوين إلى الأبناء. لكن هناك اضطرابات جينية كثيرة تحدث نتيجة جملة من التغيُّرات الجينية أو من عوامل خارجية أخرى. ومن الاضطرابات الوراثية الدماغية: "حثل المادة البيضاء" و"بيلة الفينيل كيتون" و"داء تاي زاكس" و"الشحام السفينغولي الطفلي" و"داء ويلسون" المعروف أيضاً باسم "التنكُّس الكبدي العدسي".
يعجز كثير من الناس المصابين بالاضطرابات الوراثية الدماغية عن إنتاج ما يكفي من بعض البروتينات التي تؤثر على تطور الدماغ ووظيفته. ويمكن أن تؤدي هذه الاضطرابات الدماغية إلى مشاكل خطيرة قد تؤثر على النظام العصبي وقد تشكل خطراً على حياة المصاب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق