السعالُ هو منعكسٌ يحافظ على نظافة الحلق والطرق الهوائية. صحيح أنَّ السعال مزعج، لكنَّه يساعد الجسم على الشفاء أو على حماية نفسه. يكون السعال حاداً، أو مزمناً. يبدأ السعالُ الحاد فجأةً، ولا يستمر عادةً أكثر من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع. وهو النوع الذي غالباً ما يعاني منه المريض عندما يصاب بالزكام أو بالبرد أو بالرشح أو بالنزلة الوافدة أو بالإنفلونزا. يستمرُّ السعالُ المزمن أكثر من أسبوعين أو ثلاثة أسابيع. ومن أسباب السعال المزمن:
• الربو.
• التحسُّس.
• الداء الرئوي الإنسدادي المزمن.
• مرض ارتجاع السوائل من المعدة إلى المريء.
• التدخين.
• اضطرابات الحلق، مثل الخانوق لدى الأطفال.
• بعض الأدوية.
يمكن أن يساعدَ الماءُ على تخفيف السعال، سواء عن طريق شربه أو عن طريق إضافته إلى الهواء الذي يستنشقه المريض في حمَّام البخار أو المبخرة. تفيد مضادَّاتُ الهيستامين أكثر ممَّا تفيد أدوية السعال التي تُباع من غير وصفة طبية، وذلك في حال الإصابة بالزكام أو الإنفلونزا. ينبغي عدمُ إعطاء أدوية السعال للأطفال دون الأربع سنوات. ويجب توخِّي الحذر عند استعمالها للأطفال فوقالأربع سنوات، كما يجب قراءة التعليمات بعناية.
• الربو.
• التحسُّس.
• الداء الرئوي الإنسدادي المزمن.
• مرض ارتجاع السوائل من المعدة إلى المريء.
• التدخين.
• اضطرابات الحلق، مثل الخانوق لدى الأطفال.
• بعض الأدوية.
يمكن أن يساعدَ الماءُ على تخفيف السعال، سواء عن طريق شربه أو عن طريق إضافته إلى الهواء الذي يستنشقه المريض في حمَّام البخار أو المبخرة. تفيد مضادَّاتُ الهيستامين أكثر ممَّا تفيد أدوية السعال التي تُباع من غير وصفة طبية، وذلك في حال الإصابة بالزكام أو الإنفلونزا. ينبغي عدمُ إعطاء أدوية السعال للأطفال دون الأربع سنوات. ويجب توخِّي الحذر عند استعمالها للأطفال فوقالأربع سنوات، كما يجب قراءة التعليمات بعناية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق