إن الضمور العضلي النخاعي المنشأ مرض وراثي يهاجم الخلايا العصبية التي تدعى العصبونات المحركة في النخاع الشوكي. تتصل هذه العصبونات مع العضلات الإرادية (وهي العضلات التي يستطيع الإنسان التحكم بها)، مثل عضلات الذراعين والساقين. وعندما تصاب العصبونات تصبح العضلات ضعيفةً. ومن الممكن أن يؤثر ذلك على المشي والتنفس والبلع والسيطرة على الرأس والعنق.
إن الضمور العضلي النخاعي المنشأ مرض ينتقل عن طريق الوراثة. وقد لا تظهر الأعراض عند الأبوين رغم أنهما يحملان الجين الذي يسبب المرض. إن الاستشارة الوراثية مسألة هامة إذا كان المرض موجوداً في الأسرة.
هناك كثير من أنواع الضمور العضلي النخاعي المنشأ، وبعضها يكون مميتاً. يتوقف متوسط العمر المتوقع على النوع الموجود عن الشخص المريض وعلى مدى تأثيره على التنفس. لا شفاء من الضمور العضلي النخاعي المنشأ لكن هناك أدوية وطرق معالجة فيزيائية تفيد في تخفيفالأعراض.
إن الضمور العضلي النخاعي المنشأ مرض ينتقل عن طريق الوراثة. وقد لا تظهر الأعراض عند الأبوين رغم أنهما يحملان الجين الذي يسبب المرض. إن الاستشارة الوراثية مسألة هامة إذا كان المرض موجوداً في الأسرة.
هناك كثير من أنواع الضمور العضلي النخاعي المنشأ، وبعضها يكون مميتاً. يتوقف متوسط العمر المتوقع على النوع الموجود عن الشخص المريض وعلى مدى تأثيره على التنفس. لا شفاء من الضمور العضلي النخاعي المنشأ لكن هناك أدوية وطرق معالجة فيزيائية تفيد في تخفيفالأعراض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق