تتضمَّن الاضطراباتُ النفسيَّة مجالاً واسعاً من المشاكل، بما فيها:
• اضطرابات القلق، مثل اضطرابات الهلع واضطراب الوسواس القهري واضطراب الشدة النفسية بعد الرض وحالات الرهاب.
• الاضطراب الثنائي القطب (ذو الاتِّجاهين).
• الاكتئاب.
• اضطرابات الشخصية.
• اضطرابات نفسية بما فيها الفُصام.
هناك الكثير من أسباب الاضطرابات النفسية؛ فالجينات ووجود سوابق عائلية مرضية قد تمارس دوراً فيها، كما قد تؤثِّر المعاناة الشخصية في الحياة، مثل: الشدة النفسية أو الخضوع لتاريخ طويلمن الاستغلال الشخصي، إضافةً إلى العوامل البيولوجية التي قد تكون جزءاً من القضية؛ وقد يؤدي الرض الدماغي إلى الاضطرابات النفسية، كما أنَّ تعرض الأم للإصابة بفيروسات محددة أو إلى مواد كيميائية سامة خلال مرحلة الحمل قد تمارس دوراً في إصابة الوليد، وقد تزيد بعض العوامل من المخاطر، مثل تعاطي المخدرات الممنوعة أو المرور بحالة صحية خطيرة مثل السرطان.
وبإمكان الأدوية والاستشارات النفسية أن تساعد في تدبير الاضطرابات النفسية.
• اضطرابات القلق، مثل اضطرابات الهلع واضطراب الوسواس القهري واضطراب الشدة النفسية بعد الرض وحالات الرهاب.
• الاضطراب الثنائي القطب (ذو الاتِّجاهين).
• الاكتئاب.
• اضطرابات الشخصية.
• اضطرابات نفسية بما فيها الفُصام.
هناك الكثير من أسباب الاضطرابات النفسية؛ فالجينات ووجود سوابق عائلية مرضية قد تمارس دوراً فيها، كما قد تؤثِّر المعاناة الشخصية في الحياة، مثل: الشدة النفسية أو الخضوع لتاريخ طويلمن الاستغلال الشخصي، إضافةً إلى العوامل البيولوجية التي قد تكون جزءاً من القضية؛ وقد يؤدي الرض الدماغي إلى الاضطرابات النفسية، كما أنَّ تعرض الأم للإصابة بفيروسات محددة أو إلى مواد كيميائية سامة خلال مرحلة الحمل قد تمارس دوراً في إصابة الوليد، وقد تزيد بعض العوامل من المخاطر، مثل تعاطي المخدرات الممنوعة أو المرور بحالة صحية خطيرة مثل السرطان.
وبإمكان الأدوية والاستشارات النفسية أن تساعد في تدبير الاضطرابات النفسية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق