تتمثَّل الإساءةُ للطفل أو انتهاكه في أن يقومَ الإنسان المكلَّف برعاية الطفل بعمل من الأعمال، أو أن يمتنع عن القيام بعمل من الأعمال، بحيث ينجم عن ذلك إلحاقُ الأذى بالطفل أو احتمال تعريضه للأذى. يمكن أن تكون الإساءةُ جسديةً أو جنسيةً أو عاطفيةً (نفسيَّة). ويعدُّ إهمالُ الطفل، أو عدم تأمين حاجاته، شكلاً من أشكال الإساءة أيضاً.
يعاني أغلبُ الأطفال الذين يتعرَّضون إلى الإساءة من الأثر النفسي أكثر ممَّا يعانون من الأذى الجسدي؛ فقد يعاني الطفل من الاكتئاب، وقد ينزوي ويفكِّر في الانتحار، أو يغدو عنيفاً. كما قد يلجأ الأطفالُ الأكبر سناً إلى تعاطي المخدِّرات أو الكحول، أو يحاولون الهرب أو إيذاء الآخرين.
الإساءةُ للأطفال مشكلةٌ خطيرة. وعند الشك بوجود طفل يتعرَّض للإساءة أو الإهمال، ينبغي أخذ الأمر على محمل الجدِّ والاتصال بالشرطة، أو بالمسؤول عن حماية الطفولة.
يعاني أغلبُ الأطفال الذين يتعرَّضون إلى الإساءة من الأثر النفسي أكثر ممَّا يعانون من الأذى الجسدي؛ فقد يعاني الطفل من الاكتئاب، وقد ينزوي ويفكِّر في الانتحار، أو يغدو عنيفاً. كما قد يلجأ الأطفالُ الأكبر سناً إلى تعاطي المخدِّرات أو الكحول، أو يحاولون الهرب أو إيذاء الآخرين.
الإساءةُ للأطفال مشكلةٌ خطيرة. وعند الشك بوجود طفل يتعرَّض للإساءة أو الإهمال، ينبغي أخذ الأمر على محمل الجدِّ والاتصال بالشرطة، أو بالمسؤول عن حماية الطفولة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق