يؤدي العنف لدى المراهقين إلى المشاجرات والانتحار والاقتتال بين عصابات الأولاد، وتكون ضحاياه في غالب الأحيان من المراهقين الآخرين.ويغلب أن يكون المراهقون الذين يرتكبون أعمال العنف متورطين في أنواع أخرى من السلوكيات الطائشة أو الإجرامية، فقد يتعاطون المخدرات وقد يحملون الأسلحة ويقودون السيارات بطريقة متهورة ويتورطون في ممارسات جنسية محفوفة بالمخاطر.
إن أهم مؤشرات الخطر إلى احتمال ميل المراهقين إلى العنف هو سلوك أصدقائهم وزملائهم في المدرسة؛ لذا يجب على الوالدين أن يعرفوا المراهقين الذين يمضي أولادهما الوقت معهم، وأن يشجعوا أبناءهم على السلوك السليم والعلاقات الصحية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق